رقية البيت "سورة الواقعة + سورة الملك + سورة يس + سورة الكهف + سورة مريم +سورة طه"لجلب الرزق والبركة
3,562,255 views
0

 Published On Mar 17, 2020

رقية البيت "سورة الواقعة + سورة الملك + سورة يس + سورة الكهف + سورة مريم +سورة طه"لجلب الرزق والبركة
🔸 TO SUPPORT IN PAYPAL / لدعم القناة على البايبال :
https://www.paypal.me/itebd : رابط الدعم
يصرف الدعم على تطوير القناة والرقي بها واستمرارها ، ومن باب المشاركة في الأجر .


يرجى متابعة صفحتنا على الفيسبوك
  / قناة-الفردوس-الأعلى-106597154918531  
  / الفردوس-الأعلى-مساعدة-الفقراء-والمساكين-10...  



إن الرقية الشرعية للمنزل هي وسيلة من وسائل تحصين المنزل ، والرقية الشرعية في الأساس
هي تحصين النّفس البشريّة من العين، والحسد، والمسّ، كما أنَّ من مضمونها طلب الشّفاء
والتحصين من الله عزّ وجلّ، ودفع السوء والشر.

أن تكون الرقية الشرعية بكلام الله أو بأسمائه وصفاته عزّ وجل ، أو المأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم.
أن تكون الرقية الشرعية بلغة عربية، فقد ذكر شيخ الإسلام – ابن تيمية – هذا الشرط ، و وضّح معناه
“بأن كل اسم مجهول ليس لأحد أن يرقي به فضلاً عن أن يدعو به ولو عرف معناه لأنه يكره الدعاء بغير العربية
وإنما يرخص لمن لا يحسن العربية ، فأما جعل الألفاظ الأعجمية شعاراً فليس من دين الإسلام” .
أن يعتقد من يقوم بالرقية الشرعية أنها لا تؤثر بذاتها بل بتقدير الله تعالى وعونه.

فإذا اجتمعت هذه الشروط الثلاثة في الرقية ، تتحقّق الرقية الشرعية
وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ” لا بأس بالرقى ما لم تكن شركاً “. رواه مسلم .

ويجدر الإشارة إلى أن أنفع الرقية وأكثرها تأثيراً هي رقية الإنسان لنفسه
وذلك رجوعًا لما ورد في النصوص على عكس ما اشتهر عند كثير من الناس من البحث عن قارئ ولو كان عامياً أو مشعوذاً.

ــــــــــــــــــــــــــــــ­ــــــــــــــــــــــــــــــ­ـــــــــــــــــــ
الرجاء الأشتراك معنا بالقناة ودعمها فهي لي ولك ولجميع المسلمين
ونتمني منكم نشرها على صفحات الإنترنت مثل
التويتر والفيس بوك والمنتديات ومواقع التواصل جميعها..
ــــــــــــــــــــــــــــــ­ــــــــــــــــــــــــــــــ­ـــــــــــــــــــ
قال عليه الصلاة والسلام :
*" من دعا إلى هدى ، كان له من الأجر مثل أجور من ا تبعه ،
لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا) رواه مسلم .
ــــــــــــــــــــــــــــــ­ــــــــــــــــــــــــــــــ­ـــــــــــــــــــــــــ
اللهم إجعلها صدقة جارية لي ولوالدي وللمسلمين والمسلمات
الأحياء منهم والأموات ولمن اعاننا على نشرها..اللهم امين
ــــــــــــــــــــــــــــــ­ــــــــــــــــــــــــــــــ­ـــــــــــــــــــــــ
وتذكروا حديث
الرسول صلى الله عليه وسلم (( الدال على الخير كفاعله ))
▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬

Al-Waqi'a[2] (Arabic: سورة الواقعة‎; Sūrat al-Wāqiʻah; "The Inevitable"[1] or "The Event"[3]) is the 56th surah (chapter) of the Quran. Muslims believe it was revealed in Mecca (see Meccan surah), specifically around 7 years before the Hegira (622), the migration of Muhammad to Medina.[4] The total number of verses in this surah are 96. It mainly discusses the afterlife according to Islam, and the different fates people will face in it.

The Afterlife (akhirah) is the main topic discussed in the chapter. Picking up from the preceding chapter, Ar-Rahman, which discusses the rewards of Paradise (jannah), this chapter also mentions them and then contrasts them with the punishment of hell. The chapter also distinguishes the three classes of people in the afterlife, "the foremost", "the companions of the right" and "the companions of the left". According to chapter, the first two groups will enter paradise while the companions of the left will go to hell.[3] Here, "the right" is associated with goodness, the righteous will be seated to the right of God's throne and receive their records of deeds in their right hand.[6] The "foremost" refers to a special group of people who will have an even better fate than the companion of the right in the afterlife. Quranic commentators differ on understanding who the foremost is. They variously identify the foremost with the prophets, the saints, the truthful, the martyrs, the first to accept Islam, and others

show more

Share/Embed