سورة النساء تحفيظ سورة النساء الجزء الثالث / و لكم نصف ما ترك أزواجكم
48 views
0

 Published On Apr 16, 2024

بسم الله الرحمن الرحيم

#سورة_النساء
#تحفيظ_سورة_النساء
#تحفيظ_القرآن_الكريم
#سعود_الشريم

للمساعدة على حفظ سورة النساء قمنا بفضل الله بتقسيم السورة الى مقاطع ( أثمان و أرباع ) قصيرة لا يتجاوز طول المقطع 5 أو 6 دقائق بصوت الشيخ #سعود_الشريم نظرًا لسرعة آدائه الذي يساعد على الحفظ.
فقط حمّل المقاطع عندك و بدّل الصيغة آم /بي/ثري و دع المقطع يشتغل و يتكرر لوحده و ستجد نفسك تُدندن معه مرارًا و تكرارًا الى أن تحفظ المقطع و طبعًا لا غناء عن القراءة من المصحف.
و الله الكريم العظيم ساعدني الموضوع جدًّا جدًّا و من فرحتي أردت أن أشارك الفكرة معكم و قبل كل شئ رجاءًا لا تنسوا النيّة أن تكون خالصة لله وحده و الاستعانة به على هذا الأمر

حفظكم الله جميعًا و نفعنا بكتابه و رزقنا تلاوته آناء الله و أطراف النهار
انشرها بين أصحابك و كن داعي خير

-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
اليكم مكتبة صغيرة لحفظ ما تيسر من القرآن :
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
تحفيظ سورة البقرة :
   • سورة البقرة - تحفيظ سورة البقرة  

تحفيظ سورة آل عمران :
   • سورة آل عمران - تحفيظ آل عمران  

تحفيظ سورة النساء :
   • سورة النساء - تحفيظ سورة النساء  

تحفيظ سورة الأنعام :
   • سورة الأنعام - تحفيظ سورة الأنعام  


بسم الله الرحمن الرحيم

وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّكُمْ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُم مِّن بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِن كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَو امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ فَإِن كَانُواْ أَكْثَرَ مِن ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاء فِي الثُّلُثِ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ

تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ

وَالَّلاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِّنكُمْ فَإِن شَهِدُواْ فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىَ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً

وَاللَّذَانَ يَأْتِيَانِهَا مِنكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِن تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُواْ عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَّحِيمًا

إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا

وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا

show more

Share/Embed